Subscribe

RSS Feed (xml)

Powered By

Skin Design:
Free Blogger Skins

Powered by Blogger

الجمعة، ٢٨ نوفمبر ٢٠٠٨

حرس الجامعة بره بره .......جامعات مصر هتبقي حرة

ألزمت محكمة القضاء الإدارى وزارة الداخلية بمنع وجود قوات أمن كحرس داخل حرم جامعة القاهرة، وعدم ممارستها أى نشاط يمس باستقلالها، وطالبت بإنشاء وحدة للأمن الجامعى بدلاً من إدارة الحرس تتبع رئيس الجامعة.

كانت جماعة «٩ مارس» التى تضم عدداً من أساتذة كليات جامعة القاهرة قد أقامت الدعوى فى أواخر العام الماضى، طالبت فيها بمنع تواجد ضباط الشرطة وأفراد الأمن داخل الحرم الجامعى لما فى ذلك من تدخل فى استقلالية الجامعة باعتبارها محرابا علميا وفكريا.

نظرت المحكمة الدعوى، وأصدرت حكمها فى جلسة أمس، برئاسة المستشار محمد أحمد عطية، رئيس محاكم القضاء الإدارى، بعضوية المستشارين دكتور محمد صبح المتولى ومحمد أحمد محمود، بأمانة سر سامى عبدالله.

قالت المحكمة فى أسباب الحكم إن الجامعات تعتبر معقلاً للفكر الإنسانى فى أرفع مستوياته ومصدراً لتنمية أهم ثروات المجتمع وأغلاها وهى الثروة البشرية، فهى تساهم فى رقى الفكر وتقدم العلم الذى يدعم المجتمع ويصنع مستقبلاً أفضل للوطن، كما حرص الدستور على استقلالها، فنص فى المادة ١٨ على أن «التعليم حق تكفله الدولة، وتكفل استقلال الجامعات ومراكز البحث العلمى، وذلك كله بما يحقق الربط بينه وبين حاجات المجتمع والإنتاج».

وتأكيداً على ذلك فقد نصت المادة ٣١٧ من اللائحة التنفيذية لقانون الجامعات على أن «تنشأ بكل جامعة وحدة للأمن الجامعى تتحدد مهامها فى حماية منشآت الجامعة وأمنها، وتتبع رئيس الجامعة مباشرة وتتلقى منه أو ممن ينيبه التعليمات اللازمة لأداء مهامها، ويصدر بتنظيم هذه الوحدات وطريقة تشكيلها قرار من رئيس المجلس الأعلى للجامعات، وأن تكون جميع وحداتها، بما فيها وحدة الأمن الجامعى، تابعة لرئيس الجامعة، وتنفيذ القرارات الصادرة منه بدون تدخل أى جهة أخرى فى شؤونها».

 وأضافت المحكمة أن المدعين قدموا طلباً بذلك لرئيس الجامعة لإنشاء الوحدة وتعديل الوضع الأمنى بها، فلم يجبهم، بما يعد قراراً سلبياً بالامتناع ويخالف أحكام الدستور والقانون.

حكم قضائي بااغلاق مكاتب الحرس الجامعي

قضت الدائرة الأولي أفراد بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة بإخلاء جامعة القاهرة من الحرس الجامعي ونقله إلي خارج أسوارها، وقضت بإلغاء القرار السلبي لرئيس الجامعة بعدم إنشاء وحدة للأمن تتبع مباشرة رئيس الجامعة، وقررت المحكمة تنفيذ الحكم بموجب مسودته وبدون إعلان.
كان الدكتور عبدالجليل مصطفي، الأستاذ بطب قصر العيني، أقام دعوي قضائية ضد رئيس جامعة القاهرة ووزير الداخلية ورئيس الوزراء، مطالبا بإغلاق مكاتب الحرس الجامعي التابعة لوزارة الداخلية، وعدم السماح لأي من رجال الشرطة بالتواجد داخل أسوار الجامعة، سواء بالزي الرسمي أو المدني.
ونظم عشرات الأساتذة وقفة بمجلس الدولة ابتهاجاً بالحكم مرددين: «يحيا العدل»، وقال الدكتور صلاح صادق. المحامي ومحرك الدعوي، إن الحكم تاريخي ويؤكد استقلالية الجامعة ويحررها من تبعية وزارة الداخلية التي سيطرت علي الأفراد والأساتذة والطلاب والبحث العلمي.
وأصدرت حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات بيانا، جاء فيه أن الحكم التاريخي جاء متوافقا مع نصوص وروح قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة  1972 وتعديلاته التي تنص علي كفالة الدولة لمبدأ استقلال الجامعات وتخصيص وحدة للأمن في الجامعات تتبع رئيس الجامعة مباشرة، وينحصر دورها في حماية منشآت الجامعة وأمنها دون تدخل في الحريات الأكاديمية والفكرية. وأضاف البيان أن الحكم بعدم السماح لرجال الشرطة بالدخول إلي الجامعة إقرار للدستور الذي ينص علي حرية الرأي والتعبير وتوفير حماية لحرية البحث العلمي والإبداع الأدبي والفني وحق المشاركة في الانتخابات.
وقال الدكتور حسام العطار، رئيس جامعة بنها، إن الحكم ليس في صالح الجامعة. وأضاف متسائلا: «من سيحمي منشآت الجامعة التي تكلفت المليارات في ظل عدم وجود الأمن».
وعلق الدكتور عبدالجليل مصطفي علي رأي العطار قائلاً إن هناك فهما مغلوطاً لدور الأمن في الجامعة، مضيفاً: «لا توجد جامعة محترمة في بلد حر تدير فيه الشرطة عملية الأمن بها». 
وطالب الدكتور عبدالله سرور، المتحدث باسم اللجنة القومية للدفاع عن الجامعة، بتنفيذ الحكم فورًا وتعميمه علي الجامعات.
ووصفت 5 منظمات مدنية الحكم بأنه تاريخي ويعيد الاعتبار إلي الجامعة المصرية

الخميس، ٢٧ نوفمبر ٢٠٠٨

مظاهرات حركة حقي جامعة القاهرة .ضد زيادة المصروفات

تظاهر مئات من الطلاب في المسيرة التي نظمتها رابطة حقي بجامعة القاهرة و ذلك ضد غلاء المصروفات الغير قانونية
و هذه صور المسيرة نقلا عن مدونة عرباوي







تقرير الجزيرة : حول قرار طرد الحرس الجامعي

جـــــــاء قرار المحكمة بطرد الحرس الجامعي من الجامعة مبهجا لغالبية الطلاب ....فهذا يعني بطلان الزواج غير الشرعي بين الادارة الجامعية و وزارة الداخلية متمثلة في " الحرس الجامعي " وقد ادي هذ الزواج الغير شرعي الي أبناء غير شرعيين للاتحاد الغير شرعي و المعين من قبل الادارة و الحرس مما سلب الطلاب حقوقهم و ضاع امالهم في ممارسة الحرية و الديموقراطية داخل اسوار الجامعة ....و امتدت نشاط طلاب الاتحاد غير الشرعيين " الي البلطجة /و العمل كعصافير للامن / و سرقة اموال الاتحاد / و عدم تمثيل الطلاب و مشاكلهم )
و قد جاء حكم المحكمة ليرد الحقوق الي اصحابها الاساسيين و هم الطلاب




قرار تاريخي :بطرد حرس الجامعة خارج اسوار الجامعة

تابعنا جميعا كطلاب جامعيين بكل فرح و ابتهاج القرار الصادر من محكمة القضاء الادارس و الذي ينص علي طرد الحرس الجامعي الي خارج اسوار الجامعة حيث أن الحرس الجامعي " يتبع لوزارة الداخلية " و يتلقي تعليماته من مدير الامن ........و هذا مخالف لمبدأ استقلال الجامعات المصرية و قد جاء ( حكم المحكمة ) منصفا للطلاب و الاساتذة علي حد سواء في نيل حقوقهم المسلوبة ( التي سلبها حرس الجامعة )
و فيما يلي تقرير برنامج 90 دقيقية حــــــــــول هذا القرار




الثلاثاء، ٢٥ نوفمبر ٢٠٠٨

الدستور : طلاب حقي يصفون كلية الهندسة بالكمين

اتهم طلاب رابطة «حقي» بجامعة عين شمس إدارة كلية الهندسة بالسعي نحو تكبيل حرية الطلاب بمجموعة من القرارات غير المعقولة علي رأسها تحذير الطلاب من حمل مذكرات أو كتب غير مصرح بها من إدارة الكلية داخل مدرجات وساحات الكلية، بالإضافة لضرورة امتثال الطلاب لطلب الحرس الجامعي بتفتيش الحقائب والسيارات وإبراز الكارنيه علي أبواب الجامعة وداخل أسوار الكلية.


وأشار الطلاب في بيان لهم أمس ــ الأحد ــ إلي أن القرارات تم تعميمها بالكلية عن طريق لافتات وسخر الطلاب في بيانهم من القرارات التي وصفوها بالمضحكة ووصفوا قرار الامتثال لطلب تفتيش الحقائب والسيارات بأنه يحول الكلية إلي كمين للداخلية

جريدة البديل : طلاب حقي يدينون قرارات الادارة و يصفونها بالديكتاتورية


أصدر طلاب حركة «حقي» في كلية الهندسة بجامعة عين شمس بياناً استنكروا فيه ما وصفوه بـ«القرارات الجائرة والديكتاتورية» التي أصدرتها إدارة الكلية منذ أيام تحت عنوان «إعلان هام لجميع الطلاب»، وأكدوا أنها تتعارض مع حرية الطلاب، كما أنها لم تُعرض علي اتحاد الطلاب.
وأوضح البيان أن القرار الأول يقضي بعدم حمل مذكرات أو كتب غير مصرح بها من إدارة الكلية، والثاني يقضي بالامتثال لطلب التفتيش سواء للحقائب أو السيارات، والثالث يحظر الدخول بالتليفون المحمول إلي لجان الامتحان وليس إغلاقه، أما القرار الرابع فيفرض علي الطلاب إبراز «كارنيه الكلية» علي البوابة وداخل حرم الجامعة.
وقال الطلاب في البيان إن القرار الأول يعرض أي طالب لمصادرة أي كتاب بحوزته غير مسموح به من إدارة الكلية حتي وإن كانت كتباً للمطالعة، كما أن القرار الثاني يشعر الطلاب وكأنهم في وزارة الداخلية، كما أن القرارين الثالث والرابع ينتهكان حرية الطلاب.
ودعا الطلاب في البيان اتحاد الطلاب لتوضيح موقفه من هذه القرارات، معلنين رفضهم أي قرارات إجبارية تفرضها إدارة الكلية دون الرجوع إلي الطلاب أنفسهم، منتقدين صمت اتحاد الطلاب علي مثل هذه القرارات

المصري اليوم تنشر بيان رابطة حقي

اعتراضاً على مجموعة من قرارات إدارة كلية الهندسة جامعة عين شمس، أصدرت رابطة «حقى» المستقلة بياناً أمس الأول، تحت عنوان «من إدارة الكلية إلى طلاب كلية هندسة، قرار ديكتاتورى رقم واحد.. حووول»،

وطرحوا من خلال البيان بعض التساؤلات، منها: كيف يصدر قرار من إدارة الكلية يخص ١٢ ألف طالب دون عرضه على اتحاد الطلاب حتى لو كان اتحاداً معيناً؟.. أليس هذا انتقاصاً من قيمة الاتحاد؟

ووصف البيان قرارات الإدارة بأنها سخيفة ومضحكة وديكتاتورية، وأنها تتعارض مع حرية الطلاب، مثل قرار منع دخول مذكرات أو كتب غير مصرح بها من إدارة الكلية،

وسخر طلبة الحركة من القرار: «يعنى لو معاك ميكى جيب أو كتاب للطبخ لازم تجيب بيه تصريح من الكلية الأول.. شايفين إدارة الكلية حريصة إن الطلاب يستثمروا الوقت الفاضى إزاى»

وقالوا تعليقاً على قرار تفتيش الحقائب والسيارات: «ناقص الكلية تحط يافطة: من فضلك قف للتفتيش كمين كلية هندسة، وطبعاً هذا القرار لا يليق بمهندسين ولا دكاترة، وبعدين اللى هيهرب حاجة هيدخلها من البوابة ولا هيخبيها، بلاش ذكاء يا إدارة»

السبت، ٢٢ نوفمبر ٢٠٠٨

قرارات جائرة بكلية هندسة



أصدر الدكتور / ابراهيم شاكر ........وكيل الكلية لشئون الطلاب بكلية هندسة جامعة عين شمس ...عدد من القرارات أحادية التفكير " اصلها موضة و ماشية في البلد كل واحد يصحي الصبح يقولك أنا هطلع قانون جديد  أو قرار جديد " لكن الدكتور المحترم صحي الصبح " طلع 9 قرارت مرة واحدة " و قد أوجدت هذه القرارات  حالة من السخط و الغضب في الوسط الطلابي ......خصوصا و أن بعضها ليس له قيمة اساسا و إننا في رابطة حقي - إذ نعبر عن رأي الطلاب اصدرنا هذا البيان اليوم الاحد 23/11/2008 لنقول فيه حقيقة القرارات الديكتاتورية " 


استفتاء رابطة حقي للطلاب حول الانتخابات



في الاستفتاء الذي نشرته رابطة حقي في اعقاب الانتخابات الطلابية " التي لم تحدث في اغلب كليات الجامعة " 
أكد الطلاب علي رأيهم الحر بحرية " عن رأيهم في الاتحاد و الانتخابات و كانت النتيجة كما يلي "